الفرق بين الدراسة والتجربة

Anonim

الدراسة مقابل التجربة

الدراسة والتجربة مفهومان مترابطان لهما أهمية كبيرة في الدراسات العليا. هناك دورات التي تستند إلى نظرية بحتة، في حين أن هناك غيرها التي تتطلب الكثير من التجارب التي يتعين القيام بها لإثبات فرضية. قد تكون هناك أهداف مماثلة لكل من الدراسة وكذلك التجربة، ولكن منهجيات الاثنين تختلف اختلافا كبيرا. أولئك الذين يرغبون في الدراسات العليا، غالبا ما يواجهون معضلة حول ما إذا كان ينبغي أن تختار لدراسة أو دورة القائم على التجربة. تحاول هذه المقالة تسليط الضوء على ميزات كل من لتمكين الطلاب من الاختيار بين نوعين من الدورات اعتمادا على أهليتهم.

التجربة هي جزء حيوي من الدراسات والعديد من الدورات تجعل من إلزامية للطلاب للمشاركة في التجارب لإكمال الدورة. وهناك دراسات رصدية تتطلب تسجيل الأحداث، ومتى تحدث، واستخلاص استنتاجات تجعل من تحليل هذه الملاحظات. وتتطلب هذه الدراسات الحد الأدنى من التدخل البشري في تناقض حاد مع الدراسات التجريبية، حيث هناك حاجة إلى نهج أكثر منهجية لاختبار فرضية ثابتة. تتطلب الطرق التجريبية أيضا من الباحثين إجراء الملاحظات، ولكن هذه الملاحظات هي مثل القراءات التي يمكن مقارنتها مع الدراسات السابقة التي أجريت في الميدان لرسم المقارنات.

يجب إجراء دراسة رصدية عندما تكون طبيعة الدراسة على هذا النحو عندما لا تتناسب مع المعايير المحددة. عندما تكون الدراسة بحيث أن إعدادات المختبر لا يمكن أن تحقق العدالة مع أهداف الدراسة، فمن الأفضل أن تبقى بعيدا مع التجربة، وإجراء الدراسة من خلال المراقبة.

ما هو الفرق بين الدراسة والتجربة؟

• قد تكون الدراسة نظرية أو رصدية أو تجريبية حسب الحالة.

• الدراسة الملاحظة لا تتطلب تدخل بشري، وإذا كان ذلك، فإنه على مستوى الحد الأدنى

• من ناحية أخرى، تتطلب التجربة الكثير من التدخل البشري.