الفرق بين إشارة الإشارة والإشارات الرقمية قام الفرق بين
إشارة كام مقابل الإشارة الرقمية
في عالم اليوم، تعتبر الإشارات جزءا لا يتجزأ من أجل تسهيل اتصال جميع أجهزتنا. ومع ذلك، هناك العديد من أنواع الإشارات، ومن المحيرة جدا أن نفهم أيها ولماذا مهمون. في الوقت الحالي، سنناقش إشارات قام وكيف تختلف عن الإشارات الرقمية. الفرق الرئيسي بين قام والإشارات الرقمية الأخرى هو أن قام يمكن أن تكون تناظرية أو رقمية. وهذا هو، يمكنك إما استخدام إشارة تحوير الرقمي أو إشارة تحوير التناظرية مع قام.
قام، أو تحوير السعة التربيعية، هي تقنية لتركيب إشارة تحتوي على المعلومات الفعلية لإشارة الموجة الحاملة. ويستخدم هذا في أنظمة الإرسال من أجل تحقيق أقصى قدر من عرض النطاق وتوفير الفصل السليم بحيث لا تتداخل الإشارات المتعددة في نفس الوسيط مع بعضها البعض. ومصطلح "الإشارة الرقمية" أكثر عمومية وينطبق على جميع الإشارات التي تتحول فقط بين واحد وصفر. في شكله الرقمي، قام هو أيضا إشارة رقمية، ولكن الإشارات الرقمية لا تقتصر على التشكيل. فقط عن أي معدات حديثة تستخدم إشارات رقمية لتسهيل التواصل. وتشمل بعض الأمثلة على معايير الواجهة التي تستخدم الإشارات الرقمية هدمي و أوسب.
ما الذي يجعل قام الفريد من تقنيات التشكيل الأخرى التي تستخدم الإشارات الرقمية هو أن قام يستخدم اثنين من إشارات التشكيل في نفس الوقت لتعديل موجتين حاملتين. ولا تستخدم معظم تقنيات التشكيل سوى تيار رقمي واحد لتعديل موجة حاملة واحدة.
تحوير الاتساع التربيعي هو ما يسمى لأنه يستخدم اشارات اثنين من 90 درجة من المرحلة وهي تلك المشار اليها كموجات حاملة للتربيع. يغير قام كلا من اتساع الإشارات فيما يتعلق بتدفق البتات الأول والفرق في المراحل بين الموجتين الحاملات فيما يتعلق بتدفق البتات الثاني. وبهذه الطريقة، تستطيع قام أن ترسل إشاريتين رقميتين في كل مرة. وفي طرف المستقبل، تستخرج الإشارات المستقلة بضرب الإشارة مع جيب التمام أو الجيب. ثم انها مجرد مسألة إزالة تشكيل الناقلين من أجل استخراج البيانات التي تم إرسالها.
ملخص:
1. يمكن أن تكون إشارة قام إشارة تناظرية أو رقمية.
2. يستخدم قام في التشكيل في حين يتم استخدام إشارة رقمية في أشياء كثيرة.
3. ويمكن أن تتكون إشارة قام من اثنين من الإشارات الرقمية.