الفرق بين توسيع الوظائف والإثراء الوظيفي

Anonim

زيادة فرص العمل مقابل الإثراء الوظيفي

في أي عمل، يحاول جعله أكثر إثارة، مما يشكل تحديا ومرضية للموظفين يشار إليها باسم عملية تسمى الإثراء الوظيفي. هذه هي العملية التي تسعى إلى خلق فرص للسماح للموظفين، لعرض مواهبهم بمعنى أنهم الاستفادة الكاملة من مهاراتهم وقدراتهم. عبارة أخرى التي يتم استخدامها في هذه الصناعة التي تبدو مشابهة لإثراء الوظيفة هي توسيع الوظيفة. ومع ذلك، هناك اختلافات واضحة بين توسيع فرص العمل وإثراء الوظائف وسيتم تسليط الضوء على هذه الاختلافات في هذه المادة.

ما هو توسيع الوظائف؟

هذه عملية تتعلق بزيادة نطاق ونطاق واجبات ومسؤوليات العمل. في البداية، ينظر إلى هذا على أنه تحدي من قبل الموظف واتخاذها بطريقة إيجابية، ومع ذلك، عندما يرى أنه لا يوجد مكافأة المرتبطة بزيادة المسؤوليات ولم يتم إزالة أي واجب سابق من الوظيفة، وتنخفض مستويات الدافع له. وتسعى الإدارة، من خلال إضافة نطاق وتنوع المهام، إلى إضافة مجموعة متنوعة من الأنشطة التي يضطلع بها الموظف. وبالتالي، توسيع وظيفة هو تقنية تصميم وظيفة، حيث يتم إضافة مجموعة متنوعة إلى وظيفة، للحد من الرتابة وجعل المهمة أكثر إثارة للاهتمام للموظف.

ما هو الإثراء الوظيفي؟

الإثراء الوظيفي هو تقنية تصميم الوظائف التي لا تركز على جعل العمل أكثر إثارة للاهتمام والحد من الرتابة. التركيز هنا هو غرس الشعور الإنجاز، وتوفير الشعور بالتورط مع العمل والشركة. والشعور بالنمو الشخصي والشعور بالمسؤولية هو ما الهدف النهائي من هذه التقنية تصميم وظيفة.

ما هو الفرق بين زيادة فرص العمل والإثراء الوظيفي؟

• توسيع وظيفة يضيف إلى المهام ونطاق وظيفة، لجعل هذه المهمة أكثر تنوعا ومثيرة للاهتمام. وهو يحاول معالجة مسألة الرتابة ويحاول تقليل الأفعال المتكررة.

• بدلا من مجرد إضافة واجبات ومسؤوليات جديدة، فإن الإثراء الوظيفي يحاول غرس مشاعر المشاركة والإنجاز.

• توسيع الوظائف ينطوي على إعادة هيكلة أفقية للواجبات والمسؤوليات بينما، في إثراء الوظيفة، وهناك إعادة هيكلة رأسية للواجبات.

• مهارات الإدارة الشعبية للموظف يتم إحضارها من خلال التخصيب الوظيفي، في حين أن التركيز في مجال توسيع الوظائف هو تقليل الرتابة وإضافة التنوع إلى الوظيفة.