الفرق بين الصوت والنغمة الفرق بين

Anonim

صوت مقابل نغمة

معظم الناس يعتقدون صوت ونبرة كمرادف كما أنها تستخدم أحيانا بالتبادل. هذين هما كلمات زلقة جدا أن معظم الناس لا تأتي عبر أي فرق كبير. حسنا، ليس هذا الصوت ونبرة واحدة ونفس ولكن هناك فرقا واسعا بين هاتين الكلمتين.

يمكن أن يحال صوتك إلى موقف الكاتب من موضوعه أو قرائه. يمكن تسمية النغمة التي تعكس مزاج الكاتب. يمكن للكاتب أن يكون له نغمات مختلفة في حين رفع صوته.

يمكن للكاتب استخدام صوت مختلف مثل الساخرة أو الرعوية أو الفكاهة في كتاباته. ولكن لهجة سمات لهجة الذي يعرض كتاباته. في حين يمكن أن يعزى صوت كممثل الكاتب للحقيقة أنه يصور، لهجة يمكن أن يقال أن يكون تمثيل مشاعره أو المواقف.

على عكس النغمة، يمكن اعتبار الصوت أسلوب الكاتب. هو الصوت وليس لهجة التي تميز كاتب واحد من آخر. هذا هو الصوت الذي يجعل كتاباته فريدة من نوعها. ومن خلال الصوت أن القراء يأتي لمعرفة شخصية الكاتب والشخصية.

عندما نتكلم عن الصوت، يمكن القول بأن الإشارة إلى الحقيقة والصدق والسلطة والسلطة من الكاتب. ولكن لهجة لا تشير إلى الحقيقة، والسلطة، والصدق والقوة من الكاتب.

في حين أن الصوت يمثل شخصية الكاتب، لهجة تصف فقط مزاجه أو مشاعره. في صوت معنى يمكن أن يسمى باسم سلطة ونبرة كما شيء قوي.

عندما صوت يمكن أن يطلق عليه الساخرة، روح الدعابة ورعاية، لهجة يمكن أن تكون متباينة كما قوية، لينة ومعتدلة.

يسمع القراء من خلال صوتك ما كنت قد قدمت في كتاباتك. نغمة هي الطريقة التي قمت بإنشاء قطعة من العمل الذي سمات مزاجك.

عندما تأتي إلى المحادثات، صوت ونبرة تختلف كثيرا. يمكن للشخص التحدث بصوت عال ولكن قد تكون لهجة منخفضة والعكس بالعكس. في حين تشير النغمة إلى الجوانب العاطفية للمتكلم، والصوت شيء يتعلق الملعب. يمكن للطرق المختلفة للتعبير أن تحدد مزاج الشخص أو موقفه، الذي يمثل لهجة الشخصية. ولكن الصوت لا يمكن تحديد مزاج الشخص.

موجز

1. الصوت يمكن أن يحال إلى موقف الكاتب من موضوعه أو القراء. يمكن تسمية النغمة التي تعكس مزاج الكاتب.

2. في حين يمكن أن يعزى صوت كممثل الكاتب للحقيقة أنه يصور، لهجة تتعلق فقط موقفه.

3. صوت يمكن أن يسمى كما لهجة ونبرة كشيء قوي.