الفرق بين الأمل والإيمان الفرق بين
الأمل مقابل الإيمان
الأمل هو عمل يستند إلى عدم اليقين. إنها كلمة تصف فعل عدم التيقن من ظروف المرء، وترغب أساسا في التوصل إلى نتيجة تفضي إلى رغبات المرء. لأنه يقوم على فكرة الإيمان. ومع ذلك، هو أكثر أو أقل أيديولوجية متجذرة في الخوف من المجهول. وعندما يتعذر على المرء التنبؤ بمستقبله، أو نتيجة أي حالة معينة، فإنه يترك أمله في أن تبرز النتائج حصته ورغباته الخاصة.
الإيمان يقوم على الفكرة، أنه مهما كانت النتيجة، هو للأفضل. إنها فكرة أكثر روحيا من الأمل، لأنها تفترض أن هناك قوة في العمل من شأنها أن تمثل جميع الإجراءات التي تحدث؛ بغض النظر عن النتيجة النهائية للحالة، الإيمان يتطلب مرتديها لديهم ثقة كاملة أنه هو الأفضل في حياته.
في حين أن الإيمان هو في معظمه على دراية العقيدة الدينية، الأمل هو فكرة تنتشر من خلال فهم أن لا أحد على يقين تماما أن هناك نتيجة سليمة لأوضاعهم. الأمل هو وجهة، إذا جاز التعبير، بدلا من الواقعية. في الديانات الدينية، هناك فهم أن الوجود الأعلى هو حاكم كل شيء، يعيش و ميتا، الأشياء التي هي و هي. الإيمان هو ذهان، إذا جاز التعبير؛ فإنه يجبر كل من يكون الحائز على الاعتماد الكامل على فكرة نتيجة معينة، بدلا من احتمال أن النتيجة ستحدث على الرغم من البيئة.
الأمل هو أكثر من فهم منطقي للوقت والمكان. وليس هناك دليل آخر على أن شيئا سيحدث مما هو دليل على أنه سيكون هناك حدوث. إن الأمل، على الرغم من ارتباطه دائما بالروحانية، وأبرزها في الديانات المذهلة، هو أكثر اعتمادا على وقائع الوضع، والرغبة في تلك الحقائق تضيف إلى نهاية مرغوبة. ويستند الإيمان فقط على قدرة الحائز على الاعتماد بشكل كامل على قوة خارجية، بغض النظر عن الظروف، أو كيف تبدو الوقائع متناغمة. أن يكون الإيمان هو أن نفهم أنه على الرغم من وقائع الوضع، فإن الإقبال سيكون هو ما يريد المرء أن يكون على المدى الطويل - في حين أن الأمل هو وسيلة، ويستند الإيمان على الغايات.
ملخص:
1. الأمل هو أكثر منطقية، لأنها تعترف الحقائق، وبكل بساطة يرغب في أن تلك الحقائق تضيف إلى نتيجة إيجابية؛ فإن الإيمان يقوم فقط على قرار أعمى، مهما كانت الحقائق تضيف، فإن النتيجة الصحيحة ستسود دائما.
2. الأمل يفهم عدم اليقين من الحالات؛ والإيمان لا يعترف بعدم اليقين، ولا يفهم إلا أن هناك خطة وضعت من قبل قوة أعلى لجعل كل شيء العمل بها في الطريق الصحيح.