الفرق بين الأب والأم
الأب مقابل الأم
الأب والأم هي كلمتين في اللغة الإنجليزية معا " الآباء'. وبعبارة أخرى يمكن القول أن كلمة "الوالدين" تشكل كلا من الأب والأم. ثم ماذا تستخدم الكلمات بشكل منفصل؟ الجواب بسيط جدا. وتستخدم عبارة "الأب والأم" كل على حدة لأن كل من الأب والأم لهما أدوار منفصلة للعب في الأسرة.
يعتبر الأب عادة رئيس الأسرة. ويتعين عليه أن يعتني بالاحتياجات الأساسية للأسرة المعيشية. الأم من ناحية أخرى يعتني بوظائف المنزل في المنزل.
الأب يعتني بأفراد الأسرة من خلال كسب الدخل من خلال العمل. الأم من ناحية أخرى يسمى خلاف ذلك صانع المنزل. انها تجعل حرفيا المنزل. انها لا تحتاج بالضرورة تولي وظيفة. المنزل نفسه هو مكتبها.
الأب يثقف الأطفال في المنزل. الأم من ناحية أخرى تغذي الأطفال في المنزل.
تقع على عاتق الأب مسؤولية التأكد من عدم وجود نقص في المواد الأساسية في المنزل مثل الطعام والملبس وغيرها من الملحقات الهامة المتعلقة بالأسرة. ومن ناحية أخرى تقع على عاتق الأم مسؤولية رعاية الأطفال، وإطعامهم بشكل صحيح، ورعايتهم لنظافتهم، وهم بصحة جيدة.
من المهم أن تعرف أن الأم هي التي تتحمل المسؤولية الإضافية لرعاية الأطفال. وينبغي أن ترصد بعناية نمو أطفالها من حيث الصحة والتعليم والسلوك. ويقال أن كل طفل في العالم ينمو وفقا لتوجيهات الأم.
على الرغم من أن كلا من الأم والأب يلعبان أدوارا حاسمة في نمو الطفل، فإن الأم ترتبط أكثر بجانب ليونة من طفل مثل الحب والمودة وتقاسم المشاعر الداخلية ومراقبة مزاجهم وتحديد مشكلتهم. محبة الأم لا حدود لها. ومحبة الأم أمر حتمي في تنمية الطفل، أكثر من ذلك في التنمية الأخلاقية والنفسية لعقل الطفل. في حين أن الأب هو أكثر ارتباطا مع الجانب الأصعب من نمو الطفل. هو الذي يوجههم إلى أن يكون الشخص أقوى في الاعتبار، وتوجيه لهم على تعليمهم والوظيفي وتبين لهم المجال الخارجي للعالم. ويوفر الأب الحماية المادية للطفل بينما يجد الطفل أكثر أمنا مع الأم.
ومع ذلك، في العالم الحديث لا يمكن للمرء أن يميز أدوار الأب والأم. انها قابلة للتبديل اعتمادا على الوضع. على أي حال، انها جهد مشترك من كل من الأب والأم في تربية الطفل كمواطن صالح.