الفرق بين كيم و بيرت
التكلفة لكل ألف ظهور مقابل بيرت
هناك العديد من التقنيات لإتمام المشاريع المعقدة بشكل أسرع وأكثر كفاءة. ويمثل كل من برنامج إدارة البرامج القطرية و بيرت أدوات قوية لتحقيق هذا الهدف. هناك أوجه تشابه في اثنين من التقنيات لأنها تخدم نفس الغرض الأساسي. ومع ذلك، هناك العديد من الاختلافات التي سيتم شرحها في هذه المادة لصالح أولئك الذين قد يكون لديهم شكوك بشأن خلافاتهم.
نظرا لتعقيد المشاريع، فإنه غالبا ما يكون من الصعب القضاء على التأخيرات الزمنية وتجاوزات التكاليف. ومع ذلك، إذا تم استخدام تقنيات مناسبة للتخطيط والسيطرة والتنظيم، فمن الممكن للحد من هذه التجاوزات في التكاليف وتأخير المشروع بهامش كبير. وتكمن المشكلة في العديد من األدوات في تكلفة التنفيذ والتنفيذ مما يجعلها أكثر مسؤولية من األصل. وهذه البرامج، لأنها تتطلب قدرا كبيرا من الإبلاغ والرصد تفوق بكثير الفوائد التي تتراكم بسبب استخدامها. يتم التخلص من هذه المشاكل كثيرا عندما يستخدم مدير المشروع إما كيم أو بيرت. دعونا نرى ما تقف هذه التقنيات وكيف تختلف.
بيرت
هناك درجة عالية من عدم اليقين فيما يتعلق بوقت إنجاز بعض الأنشطة. ولا سيما في مشاريع البحث والتطوير، من الصعب قياس الوقت الذي سيستغرقه المشروع لاستكماله. في مثل هذه الحالات يمكننا أن نتبع النهج الاحتمالي لكل نشاط وتحديد تقدير الوقت المتفائل، على الأرجح تقدير الوقت والتقدير الزمني التشاؤم. مع الوقت المتوقع لكل نشاط، فمن الممكن لتحديد المسار الحرج. وبالتالي بيرت هو أداة احتمالية التي تستخدم 3 تقديرات لإنجاز الأنشطة، وهي أداة للتخطيط والسيطرة على الوقت لإنجاز المشروع.
<3>>كيم
من جهة أخرى، فإن التكلفة لكل ألف ظهور هي أداة حاسمة لا تأخذ إلا تقديرا واحدا للوقت لإنجاز أي نشاط في المشروع. كما أنه يسمح لتقدير التكاليف، وبالتالي كونه أداة يمكن السيطرة على كل من الوقت والتكاليف.
التكلفة لكل ألف ظهور مقابل ملخص بيرت • حيث يكون تقدير الوقت لكل نشاط صعبا مثل البحث والتطوير، يعد نظام بيرت طريقة أكثر ملاءمة • في المشاريع الروتينية التي يعرف فيها الوقت المقدر لكل نشاط، أداة أفضل للسيطرة على كل من الوقت والتكلفة. • في حين بيرت هو احتمالي في الطبيعة، كيم هو أداة حاسمة. |